RUTA CIUDADES MONUMENTALES ESPAÑA (MERIDA, SALAMANCA, BAEZA)

عن الوجهة: تشع مدينة إشبيلية بألوان خاصة بها، حيث تزخم هذه المدينة الصاخبة بفنون العمارة التقليدية التي تلفت الأنظار بألوانها الصفراء الفاتحة والأُرجوانيّة الداكنة والبرتقاليّة. يتدفّق نهر الوادي الكبير (غوادال كويفير) من الشمال إلى الجنوب عبر مدينة إشبيلية، حيث تقع معظم المدينة بما فيها حيّها القديم، باريو دو سانتا كروز، على الضفّة الشرقية للنهر، بينما يقع حي باريو دي تريانا على الضفّة الغربيّة. ابتداءً من منتصف الليل، تملأ أصوات الغناء الارتجالي والتصفيق والعزف على الغيتار أجواء الحانات والشوارع، أمّا خلال النهار، فتصبح الآثار التاريخيّة المتعددة للمدينة جليّة للعيان، حيث حاول العديد من سكان إشبيلية كالرومانيين والموريين والإسبان الكاثوليك، بالإضافة إلى حشود السيّاح، الادعاء بأن إشبيلية هي ملك لهم. في الحقيقة، لم تفشل إشبيلية بإشعال مخيّلة القادمين الجدد إليها؛ فالكاتدرائيّة لا تبدو ملفتة للأنظار أو مثيرة للاهتمام من الخارج، لذا عليك أن تدخلها للحصول على فكرة عن أبعادها الرئيسيّة؛ الأعمدة الضخمة التي تدعم سقفها الأحدب، وثروتها من الكنوز التي تتجاوز حدود ما يمكن تصديقه. من المعالم السياحيّة الأخرى المشهورة في المدينة هي الخيرالدا، والتي كانت مئذنة جامع الموحّد؛ من أعلى هذا المنبر، يمكنك الحصول على إطلالة رائعة على المدينة عبر الأبراج الشائكة ودعامات الأسقف. هنالك أيضاً برج الذهب (لا توري ديل أورو)، رمز المدينة، الذي يغطّى بالأصل بالقرميد الذهبي، ويرعى المدينة كما فعل دائماً منذ عام 1220 للميلاد. تبلغ إشبيلية ذروة جمالها ليلاً، حيث يتخذ كل شيء شكلاً مبهماً قادراً على تنويمك مغناطيسيّاً، وإذا عرفت كيف تعيش هذه الأجواء، فستقع حتماً في تعويذتها.

عن الوجهة: Merida is the capital of the Extremadura region in Spain. The Archaeological Ensemble of Mérida has been a UNESCO World Heritage site since 1993. Mérida is a perfect city for cultural tourism. The main tourist attractions are the Roman Theatre and Amphitheatre; Los Milagros Aqueduct, the Diana’s Temple, or the Roman Bridge, whose construction gives meaning to the existence of this town and because of its strategic value it is a crucial element for trading and all the wars that took place in the east of the peninsula.

عن الوجهة: What a pleasure it is to walk around a city like Cáceres, where every stone tells a piece of history. Its monuments dating from medieval times are one of the best preserved. Explore the narrow alleyways of the Ciudad Monumental, the old town, which has been declared a World Heritage Site by the UNESCO, and decorates the city’s skyline with spires, gargoyles, turrets and enormous storks' nests. The monumental highlights are many, with the exceptional Plaza Mayor, an unforgettable highlight, as well as the excellent Museo de Cáceres housed in a 16th-century mansion and built over an evocative 12th-century aljibe (cistern), a surviving element of Cáceres' Muslim castle. Cáceres is a favourite place for nature-lovers due to its wealth of natural resources just a short distance from the city centre, which include the Monfragüe National Park and a nature reserve. The Jerte valley is also well worth visiting in spring to see the cherry trees in blossom. Take advantage of the cool of the night, when the crowds have gone, to discover a city that takes you directly to the past.

عن الوجهة: سالامانكا هو نسيج معماري منسوج من الحجر الرملي. على الرغم من وجود أمثلة ممتازة للهياكل الرومانية والرومانية والقوطية وعصر النهضة والباروك ، إلا أن الحجر الذهبي نفسه هو خيط الاستمرارية والانسجام. ومع ذلك ، فإن هذه المدينة الجامعية القديمة ، لديها العديد من المعالم البارزة. بلازا مايور ، التي يعتبرها الكثيرون أجمل ساحة رئيسية في إسبانيا ، هي مكان جيد للإعجاب بالهندسة المعمارية. قاعة المدينة هي المبنى الكبير والأنيق في وسط الساحة. تقف كاتدرائيتان جميلتان جنبا إلى جنب: تتميز الكاتدرائية الجديدة بواجهات Plateresque الجميلة وهي المدخل الوحيد لكاتدرائية Vieja الرومانية القديمة المتصلة. تعد الجامعة ، النقطة المحورية في المدينة ، واحدة من أفضل الأمثلة على أسلوب Plateresque الإسباني. سالامانكا في الليل هي حفلة. المدينة المضيئة هي نقطة التقاء لمئات الطلاب الذين يجمعون التاباس والبيرة. لكن لا تخطئ ، إنها أيضا مدينة للاستمتاع بليلة هادئة ، وتذوق بعض النبيذ على شرفة Plaza Mayor.

عن الوجهة: ازدهرت توليدو في العصور الوسطى خلال التعايش السلمي بين المسيحيين والمسلمين واليهود. لقد تركت هذه الحقيقة وراءها مدينة كريمة وغامضة مسورة قليلا. تتجمع آثار توليدو معا في فوضى مذهلة من الفترات والأساليب ، متماسكة معا في مصفوفة من العصور الوسطى من المنازل المترهلة والكنائس والمعابد اليهودية والمساجد. المدينة التي صورها El Greco في عدد قليل من مناظره الطبيعية النادرة لم تتغير كثيرا على مر السنين. محاطة بريو تاجو ، تم إعلانها كموقع للتراث العالمي لليونسكو وهي واحدة من أكثر مدن إسبانيا زيارة. لا تزال القطع الأثرية ذات الأصل المسيحي والإسلامي واليهودي تكمل بعضها البعض في هذه المدينة ، غالبا داخل نفس المبنى. الكاتدرائية عبارة عن مأدبة معقدة من الأساليب المعمارية والفنية. معبدان يهوديان ، سيناجوغا ديل ترانسيتو وسيناجوجا دي سانتا ماريا لا بلانكا ، ومتحف ، متحف سيفاردي ، هم كل ما تبقى مما كان في يوم من الأيام أكبر مجتمع يهودي في إسبانيا. يمكن رؤية تذكير الوجود الإسلامي بالقرب من بويرتا ديل سول بوابة مدجنة من القرن ال 14 ومسجد القرن ال 10 ، ميزكيتا ديل كريستو دي لا لوز. يبدو أن أساطير وتقاليد توليدو تنبض بالحياة عند غروب الشمس. يمكن للزوار استكشاف أجواء المدينة الغامضة التي تعود إلى العصور الوسطى والمشي في شوارعها الضيقة في واحدة من العديد من الجولات الليلية المنظمة في جميع أنحاء المدينة. إنها تجربة رائعة ستنقل المسافرين إلى عصر آخر.

عن الوجهة: بايزا هي بلدية في إسبانيا، وهي المدينة الرئيسية1 لهذه البلدية ورأس الحزب القضائي المشترك. تقع في نفس المركز الجغرافي لمقاطعة خاين (في شمال شرق المجتمع الذاتي الحكم أندلسيا) وتقع في منطقة لا لوما، التي تعتبر عاصمتها الغربية.

عن الوجهة: Úbeda is a town in the province of Jaén. This town, declared World Heritage, is one of the most beautiful places in Jaén. Úbeda is one of the few Renaissance jewish cities preserved in Spain. So, not only the Renaissance period has marked their inhabitants’ lives, but also the vestiges of the Muslim and Jewish cultures can be observed on their narrow and paved streets. The Natural Park of Despeñaperros is also near to Úbeda, and it is an interesant place, declared Biosphere Reserve by the UNESCO.

عن الوجهة: تعبر زخارف وزينة غرناطة على عشق حكام هذه المدينة المسلمين لها زمن اتخاذهم إياها عاصمة إقليمية لهم. لا تبال بالمنازل في المناطق المنخفضة، بل حدق عالياً نحو قصر الحمراء الساحر المبني من الطين الأحمر، والمطل على جبل الثلج؛ أكثر منحدرات التزلج الجليدية تمتعاً بالجو المشمس في أوروبا، بالإضافة إلى الساحل ذو المناخ المنعش الواقع على مقربة منه. أما قصر الحمراء فيعد معلماً إسلاميّاً ذو شهرة عالمية، وفخامة مهيبة لا تنطفئ، وقد بُني على هضبة مغطّاة بالغابات والحدائق المدهشة. تعتبر الأفنية والغرف العديدة داخل قصر كاسا ريل من أفضل الأمثلة على فن المدجنين وعمارتهم، والتي تم تشييدها بعد استرداد غرناطة استبدالاً للمسجد المقام هناك. تعدّ كاتدرائية غرناطة هي الأولى التي تعود لعصر النهضة في إسبانيا، ويمكن الوصول إلى المعبد الملكي عبر مدخل مستقل، والذي يحتوي على ضريحي فرديناند وإيزابيلا، إلى جانب المجموعة الفنيّة الرائعة الخاصّة بإيزابيلا. جنوب الكاتدرائية يقع حي البيازين؛ الحي العربي القديم، الذي يشمل مجموعة من الحارات الملتفّة والأقواس ذات الطراز الموري التي تزيّن الجدران. تشتهر مدينة غرناطة باحتفالات الأسبوع المقدّس الذي يشمل عدة مهرجانات ومواكب، بينما إذا أردت الابتعاد قليلاً وتحويل جولتك عن المسار الثقافي، فعليك بزيارة حانات الطلّاب الموزّعة حول الجامعة.